هذا سيسهل عليك بناء الروابط النصية من خلال مقالات تعليمية (أقصد مقالات تشمل على طرق وأساليب) طويلة تجبر المواقع الأخرى على الإشارة إلى موقعك كمصدر.

ملاحظة: إذا ما طلب منك أحد نشر مقالة ترويجية بموقعك بمقابل مادي، وضع رابط موقعه بهذا الوسم يبقى أفضل خيار لموقعك.

 ويمكن أن يكون المحتوى الخاص بك هو الرابط الذي يبحثون عنه.

نظرًا لأن الموقع الالكتروني يحظى بشعبية ، فإن العديد من المواقع الأخرى ستعود إلى المقالة. ويؤدي هذا إلى زيادة سلطة المقالة والموقع على الإنترنت ، كما تحصل مقالة محمد أيضًا على رابط خلفي قيم من موقع حسن السمعة، إنه في الأساس مكسب للجميع.

لكن عليك أن تضيف قيمة للنقال على الويكي بيديا وليس فقط تعديل عشوائي، بالنهاية نعسى جميعًا إلى جانب تطوير مواقعنا أن نوسع المحتوى العربي المفيد على الانترنت.

الروابط السياقية: الروابط الموجودة داخل النص الأساسي (السياق) في المقالات أو المدونات تكون أكثر تأثيراً من الروابط الموجودة في التذييلات أو الأشرطة الجانبية.

يجب أن تكون الروابط الخارجية من دلائل المواقع الروابط الأولى التي تنشئها لموقعك، لأنها مضمونة إلى حد كبير، فهي روابط خارجية جاهزة تنتظر ليتم بناؤها.

يضمن مستقل حقوقك كاملة ويعمل وسيطًا بين صاحب المشروع والمستقل. مستقل

الأهمية: بناء سمعة جيدة يعتمد على روابط من مواقع محترمة في مجالك، مما يزيد من ثقة الزوار بمحتواك ومنتجاتك.

 مواقع الأسئلة والأجوبة هي منصات يستخدمها الأشخاص على نطاق واسع اضغط هنا لاكتشاف معلومات جديدة حول مجموعة متنوعة من الموضوعات.

عند استيفاء المحتوى للشروط أعلاه، أضف رابط موقعك ليكون المحتوى بذلك جاهزًا للنشر في الموقع الذي وقع عليه الاختيار. اكتب في مربع بحث جوجل “مقالات الضيوف” أو “اكتب معنا” وستجد الكثير من المواقع التي تسمح للزوار نشر مقالاتهم ضمنها، كذلك يمكنك استخدام علاقاتك مع الأخرين من أصحاب المواقع والأنشطة الإلكترونية عبر الإنترنت لنشر مقالك لديهم كضيف ومن ثم الإشارة لموقعك فيه.

من الطرق الأخرى لكسب الروابط الخلفية هي إنشاء علاقات والتواصل مع المدونين الآخرين وخاصةً أصحاب المجال نفسه.

نعم حاول تكوين شبكة داخلة موقعك الالكتروني من خلال ربط المقالات ببعضها البعض، فإذا دخل زائر ما إلى الموقع يمكنك التذكير بمقالاتك الأخرى عن طريق هذه الروابط.

إذا حصلوا على روابط من خلال كتابة مقالات على مواقع أخرى، فحاول أن تصبح مؤلفًا ضيفًا على نفس المواقع.